|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#81 |
:: غــلا مـبـدع ::
![]() ![]() ![]() |
![]() إن عشت فعش حُرًّا ..
أو مت كالأشجار وقوفًا وقوفًا وقوفًا .. وقوفًا كالأشجار! وارمي حجرًا في الماء الراكد .. تندلع الأنهار! إقرع أجراسك في مملكة الصمت وغني غني نشيدك غني غني .. ولينحطم جدار الخوف نثارًا كالفخّار! محمود درويش |
![]() |
![]() |
#82 |
مشرف
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بالتمادي ...
يصبِحُ اللّصُّ بأوربا مديرا للنوادي ... وبأمريكا ... زعيماً للعصابات وأوكار الفسادِ ... وبأوطاني التي من شرعها قطع الأيادي ... يصبح اللص . . . زعيماً للبلادِ !!! ...احمد مطر ... |
![]() |
![]() |
#85 |
المدير العام
لبـــنان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
قال يحاصرني واقع لا أجيد قراءته
قلت دوّن إذن، ذكرياتك عن نجمة بعُدت وغد يتلكأ، واسأل خيالك: هل كان يعلم أن طريقك هذا طويل؟ فقال: ولكنني لا أجيد الكتابة يا صاحبي! فسألت: كذبت علينا إذاً؟ فأجاب: على الحلم أن يرشد الحالمين كما الوحي / ثم تنهد: خذ بيدي أيها المستحيل! وغاب كما تتمنى الأساطير / لم ينتصر ليموت، ولم ينكسر ليعيش فخذ بيدينا معاً، أيها المستحيل ! لا، لست وحدك. نصف كأسك فارغ والشمس تملأ نصفها الثاني ...” ― محمود درويش |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#87 |
:: غــلا فـضـي ::
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عندما سُئل محمود درويش
عن لون عينَيْها قال : لا أدري في كلّ مرّة أتأمّل عينيها أفقد الذّاكرة |
![]()
??????? ??? ????
![]() |
![]() |
#88 |
المدير العام
لبـــنان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ثم نكتشف أن " لا علاقة للأيام بالنضج .. نحن نكبر بمرور الأوغاد في حياتنا..! - - فيكتور هوغو هو أديب وروائي وشاعر فرنسي، أشهر من أن يُعَرّف.. من أبرز أدباء فرنسا في الحقبة الرومانسية، ترجمت أعماله إلى أغلب اللغات المنطوقة. أثّر فيكتور هوجو في العصر الفرنسي الذي عاش فيه وقال "أنا الذي ألبستُ الأدب الفرنسي القبعة الحمراء" أي قبعة الجمال . ولد فيكتور هوجو في بيزانسون بمنطقة الدانوب شرقي فرنسا، عاش في المنفى خمسة عشر عاماً، خلال حكم نابليون الثالث، من عام 1855 حتى عام 1870. أسس ثم أصبح رئيساً فخرياُ لجمعية الأدباء والفنانين العالمية عام 1878م. توفي في باريس في 22 مايو 1885م. كان والده ضابطا في الجيش الفرنسي برتبة جنرال. تلقى فيكتور هوجو تعليمه في باريس وفي مدريد في إسبانيا.. وكتب أول مسرحية له - وكانت من نوع المأساة- وهو في سن الرابعة عشرة من عمره.. وحين بلغ سن العشرين نشر أول ديوان من دواوين شعره.. ثم نشر بعد ذلك أول رواية أدبية. كان يتحدث عن طفولته كثيرا قائلا "قضيت طفولتي مشدود الوثاق إلي الكتب". الحرية هي أيضا من أهم الجوانب في حياة كاتب أحدب نوتردام الشهير فهي الكلمة التي تتكرر كثيرا بالنسبة لهوجو. "إذا حدث واعقت مجري الدم في شريان فستكون النتيجة أن يصاب الإنسان بالمرض. وإذا أعقت مجري الماء في نهر فالنتيجة هي الفيضان، وإذا أعقت الطريق أمام المستقبل فالنتيجة هي الثورة" كان يري في نفسه صاحب رسالة، كقائد للجماهير، قائد لا بالسيف أو المدفع وانما بالكلمة والفكرة. فهو أقرب إلى زعيم روحي للنفس البشرية أو صاحب رسالة إنسانية فضلا عن كونه عضواٌ بمجلس الشيوخ الفرنسي و عضو بالجمعية الوطنية الفرنسية. كما اشتَهر في حِقبَته بكونِه ناشطاً اجتماعياً حيث كانَ يدعو لإلغاء حُكم الإعدام في كتابه الشهير Le dernier jour d'un condamné كما كانَ مؤيّداً لنظام الجمهورية في الحُكم، وأعمالُه تَمَس القضايا الاجتماعية والسياسيّة في عصره. مثّل هوجو الرومانسية الفرنسية بنظرته المفتوحة على التغيرات الاجتماعية مثل نشوء البروليتاريا الجديدة في المدن وظهور قراء من طبقة وسطى والثورة الصناعية والحاجة إلى إصلاحات اجتماعية، فدفعته هذه التغيرات إلى التحول من نائب محافظ بالبرلمان الفرنسي مؤيد للملكية إلى مفكر اشتراكي ونموذج للسياسي الاشتراكي الذي سيجيء في القرن العشرين، بل أصبح رمزا للتمرد على الأوضاع القائمة. تم نشر أكثر من خمسين رواية ومسرحيات لفيكتور هوجو خلال حياته، من أهم أعماله: أحدب نوتردام، البؤساء، رجل نبيل، عمال البحر، وآخر يوم في حياة رجل محكوم عليه بالإعدام. في مجال المسرح , عرض نظرية الدراما الرومانسية في مقدمة مسرحيته "كرومويل" عام 1827 و عرضت هذه النظرية أساساٌ في "هرنانى" عام 1830 و "رى بلاس" عام 1838. واشتهر فكتور هوغو حول العالم، وقد تمّ تكريمُ ذكراه بعدّة طُرق، فمثلاً وُضِعت صورته على الفرنك الفرنسي، وقد اقتُبِست روايته البؤساء للعديد من الأعمال التلفزيونية والسينمائية والغنائية والمسرحيّة. لقد ساهم هوجو في تجديد الشِعر و المسرح و قد أعجب هذا التجديد معاصريه. لقد جعلت اختيارات هوجو الأخلاقية و السياسية أثناء النصف الثانى من حياته و أعماله الفريدة من نوعها من هوجو شخصية رمزية كرمتها الجمهورية الفرنسية الثالثة بعد الوفاة في 22 مايو 1885 بجنازة شعبية التي اصطحبت تحويل جثمانه إلى مقبرة العظماء بباريس في 31 مايو 1885. |
التعديل الأخير تم بواسطة N@gh@m ; 04-07-2021 الساعة 06:38 PM
![]() |
![]() |
#90 |
المدير العام
لبـــنان
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
والعبث هو فقدان المعنى، معني أي شيء .
انهيار الإيمان ، الإيمان باي شيء، والسير في الحياة بدافع الضرورة وحدها ودون اقتناع وبلا أمل حقيقي . وينعكس ذلك على الشخصية في صورة انحلال وسلبية ويستوي الخير والشر ويقدم أحدهما. إذ قدم بدافع من الأنانية أو الجبن أو الانتهازية، وتموت القيم جميعًا وتنتهي الحضارة. وتمسي البطولة خرافة وسخرية .. نجيب محفوظ - ثرثرة فوق النيل |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|