|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
إّنّنا نعاني أصنافًا كثيرة من العذا
إّنّنا نعاني أصنافًا كثيرة من العذاب...
ولكن هناك عذاب له وطأه شديده علينا... أﻻ وهو عذاب الفراق... فعند رحيل انسان احبابناه...شخص اعتدنا على وجوده معنا... تبقى في النفس همسات...وتسمع للقلب آهات وآهات... يعلو صوت الروح ....مدوياً بالصرخات... لكّننا ﻻ نيأس... فنظل نقلب صفحات الماضي ... ننتظررجوعهم بين الليل والسنين... يعتلي صوتنا صمت حزين...يردد في صمت لحنا قديم حتى تغيب الشمس عن الشروق في يومنا... والعصافير عن التغريد.... نصبح اسرى صوت القطار... ففي كل مرة نتمنى ان يكون مع العائدين... لكنه يأتي ويذهب وﻻ نرى سوى المرار.. ونستأنف من جديد لعبة اﻹنتظار.. وتئن من جديد قلوبنا الساكنه في مملكة القفار... التي أبت الحياة فيها ان تجري في اﻷنهار...فﻼ أمل وﻻ رجاء ... ونواصل الفراق وتتبخر اﻷمنيات... وتنطفىء في النفس كل اﻷغنيات... *فﻼ رجاء...وﻻ امل... نعود بصمت... يغلق الفرح أبوابه...وتنطوي نفوسنا على أحزانها .....* نعجز عن السير.... ونغرق فى بحر اﻵسى....مع الماضي الحزين...والحاضر المجروح..... والمستقبل المجهووول... نصبح بقايا انسان...حطمته الحياة فلم تدع للسرور منفذا اليه ... ![]()
??????? ??? ????
|
![]() |
#2 |
:: غــلا مـتـألـق ::
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نص شامخ
بأنفة اليراع وكبرياء الإبداع و دعيني أسطر إعجاباً لا حدود له ودمتي بمداد ساحر |
![]()
??????? ??? ????
![]() |
![]() |
#4 |
:: عضو VIP::
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
مشغوله ارتب جروحي
ياملكة الهمس يافاتنة الحرف ومروضته حرفك الراقي قيدني بعذوبته وبغزارة معانيه وإحساسك الطاغي يجعل لحرفك هيبه تجيدين إنتقاء أبجديات قويه غامضة المعاني تجعليني أعاود القراءه مرآراً لأفك رومزها وكم اعشق الغرق بلجج حرفك فدمتِ بهذا الألق الباذخ وسلم نبضك ومدآدك كان هنا wld~alnshama07 |
![]()
??????? ??? ????
![]() |
![]() |
#5 |
:: غــلا مـتـألـق ::
كافي جروح
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري
كلامك الراقي مثلك |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, أصنافًا, نعاني, إّنّنا, العذا, كثيرة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|